، فأصبح بلا شغل، كان يعمل .. أما الآن فهو بلا عمل ! سألت إحداهن زوجة عندما جاءها مولود: ماذا قدَّم
لكِ زوجكِ بمناسبة الولادة؟ قالت لها : لم يقدِّم لي شيئاً.. فأجابتها متسائلة: أمعقول هذا؟ أليس لكِ قيمة عنده؟ 《ألقت بتلك القنبلة ومشت》
جاء زوجها ظهراً إلى البيت فوجدها غاضبة فتشاجرا ، وتلاسنا ، واصطدما ، فطلقها. من أين بدأت المشكلة؟ من كلمة قالتها إمرأة
يروى أن أباً مرتاح البال ، فيقال له لماذا لا يزورك ابنك كثيراً؟ كيف تصدق أن ظروفه لا تسمح؟ فيعكر صفو قلب الوالد ليبدأ الجفاء بعد الرضا. إنه الشيطان يتحدث بلسانه. قد تبدو أسئلة بريئة متكررة في حياتنا
اليومية و لكنها مفسدة لماذا لم تشتري كذا؟ لماذا لا تملك كذا؟ كيف تتحمل هذه الحياة أو هذا الشخص؟ كيف تسمح بذلك؟ نسألها ربما جهلاً ، أو بدافع الفضول ،
أو “الفضاوة” ولكننا لا نعلم ما قد تبثه هذه الأسئلة في نفس سامعها . مضمون القصة والرسالة “لا تكن من المفسدين” نصيحة ادخل بيوت الناس أعمى واخرج منها أبكم ..
فعلا مؤلم جدااا : فكم من بيوت وعلاقات دمرت بسبب كلمة او جملة لاحت في الاذن
ردحذف